تِلْكَ ءَايَٰتُ ٱللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِٱلْحَقِّ ۖ فَبِأَىِّ حَدِيثٍۭ بَعْدَ ٱللَّهِ وَءَايَٰتِهِۦ يُؤْمِنُونَ
﴿٦﴾سورة الجاثية تفسير ابن كثير
يَقُول تَعَالَى تِلْكَ آيَات اللَّه يَعْنِي الْقُرْآن بِمَا فِيهِ مِنْ الْحُجَج وَالْبَيِّنَات نَتْلُوهَا عَلَيْك بِالْحَقِّ أَيْ مُتَضَمِّنَة الْحَقّ مِنْ الْحَقّ فَإِذَا كَانُوا لَا يُؤْمِنُونَ بِهَا وَلَا يَنْقَادُونَ لَهَا فَبِأَيِّ حَدِيث بَعْد اللَّه وَآيَاته يُؤْمِنُونَ .